يرى إليه وهم يخرجون به من بوابة الدار لا يدري إلى أين، والأم تبكي وراءه. ونعلم من الطفل أنه في هذه الدار، في اللاذقية ولد، ولكنه لا يذكر منها إلا بقايا صورها، لأنه حين يعود إليها في يفاعته قد هدمت.
Game | Time | WPM | Accuracy |
---|---|---|---|
29 | 2021-05-22 13:02:28 | 71.11 | 96% |